مقدمة: رحلة الذكاء الاصطناعي من التبعية إلى التفوق في العقود الأخيرة، شهد العالم طفرة غير مسبوقة في تطور الذكاء الاصطناعي. ما بدأ كأداة بسيطة لتقليد السلوك البشري، أصبح اليوم أداة
مقدمة: رحلة الذكاء الاصطناعي من التبعية إلى التفوق في العقود الأخيرة، شهد العالم طفرة غير مسبوقة في تطور الذكاء الاصطناعي. ما بدأ كأداة بسيطة لتقليد السلوك البشري، أصبح اليوم أداة
المقدمة: ثورة الذكاء الاصطناعي في عالم الإنترنتفي عصر التكنولوجيا المتسارعة، أصبحت النماذج اللغوية القائمة على الذكاء الاصطناعي مثل “شات جي بي تي” محور اهتمام عالمي. وفقًا لتقرير صادر عن شركة
في ظل التطور السريع الذي يشهده عالم التكنولوجيا، تعمل الشركات الكبرى بلا توقف على تقديم أحدث الابتكارات لتلبية احتياجات المستخدمين المتنوعة والمتجددة. ومن بين تلك المبادرات البارزة التي تستحق الإشادة،
الذكاء الاصطناعي (Artificial Intelligence) هو مصطلح يشير إلى قدرة الآلات والأنظمة الحاسوبية على محاكاة الذكاء البشري، بحيث يمكنها التفكير، التعلم، اتخاذ القرارات، وحل المشكلات بطريقة تشبه الإنسان. يعتمد الذكاء الاصطناعي
في عصر التكنولوجيا المتقدمة، أصبح الذكاء الاصطناعي أداة قوية تُستخدم في مختلف المجالات، ومن أبرزها تصميم الصور وإنشاؤها. سواء كنت مصممًا محترفًا أو هاويًا تبحث عن طرق مبتكرة لإنشاء صور
في عصرٍ أصبح فيه الإنسان محاطًا بالتكنولوجيا من كل جانب، يبرز سؤال جوهري: هل تجعلنا التكنولوجيا أكثر اتصالاً أم أكثر عزلة؟ تشير إحصائيات حديثة إلى أن أكثر من 5 مليار